نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
362 نتائج ل "علم الإجرام"
صنف حسب:
نظرة عامة في الإثبات الجنائي وتقنياته الحديثة
تناولت هذه الدراسة أهم الوسائل العلمية الحديثة، ودورها في عملية استخلاص الأدلة الجنائية والإثبات الجنائي؛ حيث إن إثبات الواقعة الإجرامية هو المحور الذي تدور حوله عملية البحث عن مرتكب الجريمة من لحظة وقوعها، والوقت اللازم للقبض عليه، أو إثبات الجريمة، وحتى فرض العقوبة على الجاني. وناقشت دور هذه الوسائل في زيادة وصول المجتمع إلى الطمأنينة والشعور بالأمن وتحقيق العدالة. وركزت على أهمية استخدام دوائر العدالة أي تكنولوجيا جديدة تسهم في هذه العملية. وقد استعرضت الدراسة كلا من نظام الإثبات الجنائي والمفاهيم المتعلقة به وسبل تطويره، وكذلك دور الأدلة العلمية والتقنيات الحديثة في الإثبات الجنائي. وقد اتضح أنه مع تطور الجرائم وتنوعها فإنه من الضروري تطوير علوم الأدلة الجنائية لاكتشاف وقائع القضايا المختلفة، وأن استخدام الوسائل العلمية يتنازعه أمران، أولهما: مدى مساسها بالحقوق والحريات الأساسية للمتهم، وثانيهما: قطعية النتائج التي تمس تلك الحقوق والحريات، ولا يضحى بتلك الحقوق والحريات الأساسية، إلا بقدر ما تكون نتائج تلك الوسائل قطعية وحاسمة في الإثبات. وأن الدليل الناتج عن استخدام الطرق العلمية الحديثة مثله مثل بقية الأدلة الأخرى يخضع لمبدأ الاقتناع الشخصي للقاضي مهما كانت قيمته العلمية؛ إذ يجب أن يكون مبنيا على أدلة قانونية مشروعة. وعليه توصي الدراسة باستخدام الوسائل التي يتم بواسطتها الحصول على الأدلة المادية في مجال البحث الجنائي؛ نظرا لما تتمتع به نتائجها من درجة قطعية من الناحية العلمية، وترجيح كفة استخدام تلك الوسائل في حال شكل ذلك اعتداء على الحقوق والحريات الأساسية للإنسان للكشف عن الحقيقة وخدمة العدالة ما لم يكن الهدف من استخدامها انتزاع الدليل من المتهم أو تعريضه إلى ضغوطات جسدية أو نفسية.
الإجرام والعقاب
يتحدث هذا الكتاب عن الإجرام والعقاب يتناول فيه الدكتور بكري يوسف بكري محمد علم الإجرام من حيث التعريف وأهمية الإجرام وعلاقة علم الإجرام بغيره من العلوم الجنائية الأخرى وفروع علم الإجرام وأساليب البحث في علم الإجرام ويتحدث الكتاب أيضا صعوبات البحث في علم الإجرام والنظريات العلمية الكبرى في تفسير الظاهرة الإجرامية ونظريات الإتجاه التكويني في تفسير الظاهرة الإجرامية.
العود الجرمي في الفقه الجنائي الإسلامي
تمثل ظاهرة العود الجرمي، عبئا ثقيلا يواجه المختصين في مجال مكافحة الجريمة. وبرغم الجهود التي تبذل في هذا المجال والمتمثلة في الندوات والمؤتمرات والبرامج التي تهدف إلى معالجة المجرم، ومكافحة الجريمة قبل دخول المجرم السجن وأثناء وجوده فيه وبعد خروجه منه، إلا أن الأمر ما زال يؤرق الباحثين بسبب الإحصائيات التي تؤكد وجود هذه الظاهرة الخطيرة وزيادتها. وللحد من تنامي حالات العود، ينبغي الوقوف على الأسباب الحقيقية المرتبطة بالجريمة والتركيز على آليات التعاطي معها والمقاربات الكفيلة بمعالجتها. ولقد جاءت هذه الدراسة لتسهم في تسليط الضوء على منهج الشريعة الإسلامية في معالجة هذه الظاهرة مع مقارنة ذلك بالقانون الوضعي.
Nanotechnology
ظهرت تقنية النانو في مجال علوم الأدلة الجنائية كوسيلة متطورة ومستحدثة، وأثبتت أنها ذات أهمية كبيرة في حل القضايا الجنائية، في حين فشلت تقنيات أخرى في ذلك أو أسفرت عن نتائج غير مجدية؛ حيث يوفر هذا المجال من العلوم إمكانات هائلة لعلوم الأدلة الجنائية من حيث تقديم المساعدة في الكشف عن الجرائم. ولذلك فهو يحظى بقيمة هائلة لدى خبراء الأدلة الجنائية والعلماء، والأهم من ذلك أنه يساعد على منع وقوع حالات إدانة خاطئة. خلال العقد الماضي، وأفاد العديد من الباحثين بنجاح تطبيق تقنيات النانو في مجال علوم الأدلة الجنائية فيما يتعلق بتحليل بصمات الأصابع الخفية، وتحليل المخدرات في الجرائم الميسر ارتكابها بالمخدرات، والكشف عن المواد السامة المستخدمة في الحرب، وتحليل الحمض النووي، ومكافحة الإرهاب، وكشف بقايا الطلقات النارية، وتحليل بقايا ما بعد الانفجار، بالإضافة لاستخدامها في التدابير الأمنية، إلخ. لقد ثبت أن تقنية النانو تمثل طريقة فعالة للكشف عن الجريمة حيث توفر مزيدا من الانتقائية والحساسية والموثوقية. كما تقوم هذه التقنية بالتوصل إلى النتائج في الوقت المناسب وبطريقة ملائمة. تسلط هذه الورقة الضوء على تطور تقنية النانو وتطبيقاتها في مجال علوم الأدلة الجنائية خلال العقد الماضي، كما تبين أهمية تقنيات النانو في مواجهة التحديات التي تواجه التحقيقات الجنائية.
الطبيعة القانونية للتنبؤ بالجريمة بواسطة الذكاء الاصطناعي ومشروعيته
التنبؤ بالجريمة قبل حدوثها، لا يعد علما بالغيب، وإنما هو توقع محتمل، بل قد يكون راجحا، مناطه تحليل كم كبير من البيانات بموجب خوارزميات أعدت سلفا لهذا الغرض، تلك التكنولوجيا الحديثة التي أنتجها الذكاء الاصطناعي، أصبح لها الأثر البالغ في إجهاض الجريمة مبكرا. فمكافحة الإجرام أمر ضروري وحيوي يتجدد ويتطور بما يناسب واقع مجتمعه، ولا يسدل الستار -في ذات الوقت -على النظريات الفقهية التي لطالما تربصت بالمجرم، فتارة تحلله نفسيا، وتارة اجتماعيا، وتارة بيولوجيا، حتى تقيم خطورته الإجرامية، وتنزل عليه التدابير المناسبة لدرء عودته للإجرام مرة أخرى، فأصبحت الخوارزميات التي تعد قوام الذكاء الاصطناعي -تضطلع بتلك المهمة بصورة أدق وأسرع، وتكلفة أقل. إلا أن حداثة تلك الوسيلة أضفت نوعا من الضبابية في تحديد طبيعتها القانونية ومشروعيتها. فبالنسبة للطبيعة القانونية نجد أنها لا تتعدى كونها تدابير أمنية تدخل في صلب واجبات مأموري الضبط لأن التنبؤ بجريمة ما، سابقا على ارتكابها بطبيعة الحال، ومن ثم لا يمكن أن يتخذ بصددها إجراءات استدلال أو تحقيق أيا كان نوعها. أما فيما يتعلق بمشروعية استخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالجريمة رغم أخطاره التي تمس الحق الدستوري في حماية البيانات الشخصية، فإن تلك الأخطار سرعان ما تتبدد في الحالة التي يضطلع فيها المشرع بسن حماية جنائية لتلك البيانات، فضلا عن منح مأموري الضبط السلطة المقيدة المناسبة للتمكن من تفعيل هذه التقنية الحديثة بغية الحد من الجرائم في المستقبل القريب.
Age, Sex and Stature Estimation form Footprint Dimensions
اجريت الدراسة الحالية من اجل تقييم إمكانية استخدام ابعاد طبعة القدم في تحديد كل من العمر والجنس والقامة عند سكان شمال الهند، والتي يمكن ان تساعد في التحقيقات عن طريق تضييق القائمة المحتملة للأشخاص المشتبه بهم. أجريت هذه الدراسة باستخدام عينات من 400 شخص تتراوح أعمارهم بين 65-10 سنة (146 من الإناث و254 من الذكور) وذلك في ولاية أوتار براديش (Uttar pradesh)، وهي ولاية من ولايات الحزام الشمالي الغربي في الهند. واخذت طبعة كلا القدمين من كل شخص على حدة، وبالتالي تم الحصول على 800 عينة طبعة قدم. وقد اخذ ما مجموعه سبعة قياسات هي كالتالي: خمسة قياسات للمسافة من الطرف الامامي لكل إصبع حتى آخر نقطة من منتصف محيط الكعب وهي على التوالي (T1.T2.T3.T4.T5)، وعرض مقدمة القدم BBAL، وعرض الكعب BHEL، ومؤشرين هما نسبة عرض الكعب إلى عرض مقدمة القدم (HBI) ومؤشر طبعة القدم(FPI) ، وتم ذلك بكل عناية ودقة باستخدام مسطرة فولاذية مدرجة، وتم تحليل جميع البيانات إحصائياً باستخدام اختبار-ت t-test، وكذلك معامل الانحدار ومعامل بيرسون للارتباط، وذلك لتحديد جنس المشتبه بهم استنادا إلى اختلاف أبعاد القدم بين الذكور والإناث. بينت النتائج ان المسافة من طرف الاصبع الأكبر للقدم عن منتصف الخط المحيط للكعب TL كان أكبر في طبعات الأقدام اليسرى مقارنة بطبعات الاقدام اليمنى عند الذكور، فيما عند الإناث كانت قيم كل من TL وBBAL على حد سواء أكبر في بصمات الأقدام اليسرى مقارنة ببصمات الاقدام اليمنى. وكانت جميع ابعاد القدم أكبر بكثير عند الذكور منها وبفروق ذات دلالة إحصائية مقارنة بالإناث. يستخلص من هذا البحث انه هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في جميع أبعاد بصمة القدم باستثناء كل من؛ LHBI وRHBI، LFPI.